العكبر أو البروبوليس ( صمغ النحل )
يُعرّف العُكبر بأنّه مادةٌ ذات طبيعة صَمغية، ويلجأ النحل إلى جمعها من الأشجار للاستفادة منها في عدةِ أمورٍ بمُختلف مجالات حياته، ويُطلق عليها عدّةُ مسميات منها: البروبوليس، وغراء النّحل، ولُعاب النحل، وصمغ النحل. العُكبر عبارةٌ عن مادةٍ ينتجها من خلال ما يجمعه من قلف الأشجار ومواد راتنجية صمغية، ويقوم بدوره بِمعالجتها بعد جمعها، وذلك بالاعتماد على طُرُقٍ خاصّةٍ به من أبرزها إضفاء بعض الإفرازات الخارجة من بطون النحل.يُعرّف العُكبر بأنّه مادةٌ ذات طبيعة صَمغية،
ويلجأ الإنسان إلى جمعها من الأشجار للاستفادة منها في عدةِ أمورٍ بمُختلف مجالات حياته، ويُطلق عليها عدّةُ مسميات منها: البروبوليس، وغراء النّحل، ولُعاب النحل، وصمغ النحل. العُكبر عبارةٌ عن مادةٍ ينتجها من خلال ما يجمعه من قلف الأشجار ومواد راتنجية صمغية، ويقوم بدوره بِمعالجتها بعد جمعها، وذلك بالاعتماد على طُرُقٍ خاصّةٍ به من أبرزها إضفاء بعض الإفرازات الخارجة من بطون النحل.
يختلف لون مادةِ العُكبير ويتباين وفقاً للمصدر النباتي؛ إذ يتدرّج بين الأصفر، والبني، والبني المُخضر، وتتّصف رائحتهُ بأنها أقرب إلى رائحةِ الفانيلا. يعتني النحل بصناعة مادةِ العُكبر؛ إذ يَتسلسل بمراحلها بكل مهارة؛ فتتولّى جماعة من النحل مسؤوليةَ طرح إفرازاتٍ لُعابيةٍ إلى الصمغ الذي قامت بجمعه من قلف الشجر، ومن ثمّ تنتقل إلى مرحلةِ إضافة شرائحَ إليه من مادةِ الشمع التي تُساهم في عمليةِ التصنيع، وينتهي الأمر بمزيجٍ خاص، ويعتمد النحل على العُكبر في مجالين، وهما: استخدامه كوسيلة لتثبيتِ خليةِ النحل، وإسنادها، وسدّ الثقوب التي ألمتْ بها. استخدامه كدرعٍ وقائيٍ لِمنع الفطريات والجراثيم من التسلل إلى داخل الخلية.
مكونات العُكبريتكوّن العُكبر من مجموعةٍ من المواد الأساسية، وهي: نسبةٌ من الأحماض العطرية غير المشبعة. نِسبةٌ من مادة فلافو نيدات. نسبةٌ لا تتجاوز 55% من موادٍ راتنجية. مادةُ الشمع بِنسبةٍ لا تقل ولا تزيد عن 30%. نسبةٌ من الزيوت العطرية الطيارة تصل إلى 10%. حبوبُ لُقاحِ بِنسبة 5%. فوائد العُكبر يُمكن استخدام العُكبر كمضادٍ حيويٍ للقضاء على البكتيريا السبحية والعنقودية. يَدخل في علاجِ بعض الأمراض الفطرية. يُحفز إفراز الهرمونات الأنثوية وينشطها. يُساهم في إدرار البول. يُعتبر خافضاً جيداً لضغط الدم المرتفع. يُدرُ العصارة الصفراوية. يُعالج التسلّخات الجلدية ويتخلّص منها، ويُساهم في التئام الجروح والحروق بسرعةٍ كبيرة.يُخفف من النزيف ويحدّ منه؛ وذلك من خلال تكون الخلايا والأنسجة.
يُعزز القدرة لدى الجهاز المناعي، ويحثّ الخلايا الليمفاوية على إفراز موادٍ مُضادة. يُساهم في القضاء على الخلايا السرطانية والتخلّص منها. يُمكن الاعتماد عليه كعلاجٍ فعالٍ لأمراضِ الغُدةِ الدرقية. يُساهم في علاجِ مرض الأكزيما المُزمن. يُخفف من آلام التهابات المفاصل، ويُساعد على الشفاءِ منها. يُعالج الأمراضَ التي تصيب الفم، والأذن، والحنجرة. يُعالج التهاباتِ الجهازي العضلي والمفصلي.
يُنشط القُدرة الجنسية. يُنشط القُدرة الذهنية. يَحد من نوباتِ الصرع. يُساهم في تَخفيف غازاتِ البطن. يَدخل في صناعةِ المواد المطهرة للعمليات الجراحية.
العكبر أو البروبوليس ( صمغ النحل )هو مادة حمضية لزجة قابلة للذوبان بالأَثير والتربنتين، تجمعه نحلة العسل من الورود والرحيق الازهر وعصارة الأشجار،، وهو عبارة عن مادة صمغية ممزوجة بنسبة من حبوب اللقاح ولعاب النحل، هي مادة لزجة لونها يتراوح بين البني الغامق والمحمر إلى الأسود المخضر، طعمها مُر لاذع، يقوم النحل بصناعة هذه المادة بروبوليس : الصمغية من عدة مصادر خارجية وداخلية. ومن أهم المصادر الخارجية للمواد الصمغية الراتنجية والريزونية النباتية التي يجمعها من الخارج خاصة من المادة اللزجة المغطية لبراعم (تويجات) فروع الأشجار وقلف جذوع الأشجار الحرجية كالحور والسدر والخروب وهي التي تحمي النبات من تقلبات الطقس.
إضافة إلى حمايته من هجوم الحشرات وغيرها من الفيروسات والفطريات والباكتيريا عليه، وهذه المزايا يستفيد منها النحل لتكوين البروبوليس وذلك بمزجها بلعابه ويضيف إليها حبوب اللقاح (5-10%) والشمع (20-30%)، وقليل من العسل ليصنع البروبوليس،
ويستعمله النحل في لصق الإطارات وتقوية الأقراص الشمعية وسد شقوق الخلية وتضييق المداخل في الشتاء ليحافظ على المكان دافئ،
يستخدم العكبر لإغلاق الشقوق الصغيرة، بينما تغلق الشقوق الكبيرة عادة بشمع النحل. ،
. كما تستعمله النحلة البروبليس في تغطية بعض أعدائها التي تقتلها داخل الخلية ويكون حجمها كبيراً ويصعب إخراجها من الخلية كالفراشات الكبيرة والسحالي والفئران، وبهذه الطريقة تمنع حدوث تحللها و تعفنها داخل الخلية. يحتاج النحل إلى مادة البروبوليس. ولكن إذا زادت الكمية التي يجمعها النحل منه تعتبر من عيوب السلالة النحلية حيث يؤدي ذلك إلى لصق الأقراص ببعضها ولسد الممرات فيرتبك النحل ويتعرقل عمله، ويعرقل عمل النحال أثناء الفحص علاوة على تلويث الإطارات والشمع بهذه المادة وتعتبر سلالة النحل القوقازي أكثر السلالات جمعاً لهذه المادة،
العكبر أو البروبوليس (صمغ النحل)
يُعرّف العُكبر بأنّه مادةٌ ذات طبيعة صِمغية ، ويلجأ النحل إلى جمعها من الأشجار للاستفادة منها في عدة أمور بمُختلفة ، يحلق ، عدّة عليها منها: البروبوليس ، وغراء النّحل ، ولعراء النحل ، وصمغ النحل. العُكبر عبارة عن مادة مادة ينتجها إجمالي ما يجمعه من قلف الأشجار والمواد الورقية ، تعديل في بورصة بعد جمعها ، وذلك بالاعتماد على أسعارها الخاصة ، وذلك من خلال الاعتماد على الإفرازات الخارجة من بعض النحل.
إضافة إلى حمايته من هجوم الحشرات وغيرها من الفيروسات والفطريات والباكتيريا ، يستفيد منها النحل لتكوين البروبوليس وذلك بمزجها بلعابه ويضيف إليها حبوب اللقاح (5-10٪) والشمع (20-30٪) ، وقليل من العسل ليصنع البروبوليس ، ويستعمله النحل في الإطارات وتقوية الإطارات الشمعية وسد شقوق الخلية وتضييق المداخل في الشتاء ليحافظ على المكان دافئ ،
يستخدم العكبر لإغلاق الشقوق الصغيرة ، بينما تغلق الشقوق الكبيرة عادة بشمع النحل. ،
تمنع تحللها و تعفنها داخل الخلية . يحتاج النحل إلى مادة البروبوليس. يُعرف عكبر النحل أيضاً بالعكبر أوالبروبوليس وهو منتجٌ لزجٌ لونه بنيّ ، ينتجه النحل من مادة العصارة أو النسغ (بالإنجليزية: Sap) الموجودة على الأشجار ذات الأوراق الرفيعة أو دائمة الخضرة ، عن طريق دمجها مع شمع العسل والمواد الأخرى ، النحل مادة العكبر كطلاءٍ لبناء خلاصة وقد استُخدم العكبر من سنوات عديدة لما يمتلكه من خصائص متوفرة للصحة ، وهو كمُكون في بعض المنتجات ، متوفرة في بعض المنتجات ، متوفرة في أن عكبر النحل موجود في العسليات قليلة ، وهو متاح أيضاً على شكل مكمل النحل فوائد عكبر النحل لقرحة دراسةياه أولية نُشرت في مجلة عام 2007 ، إلى أنّهُكمل البروبوليس أو العكبر 9 مرات في المراجعة الطبية بالإنجليزية:وهي مرضٌ تُسبّبه فصيلة من الفيروسات تنتقل بواسطة بعوضة الزاعجة ، وقد دراسة دراسة نُشرت في مجلة عام 2014 ، وتقليل مستوى عامل نخر الورم ، وضمنت في الخلايا المُبرمج ، بالإضافة إلى دوره في زيادة فترة ارتفاعها مرضى حمى الضنك.
©️ محمد نجيب وثيق ( معالج طبيعي )🖊
إرسال تعليق
اكتب لنا تعليقك إذا كان لديك أي استفسار عن الموضوع