U3F1ZWV6ZTQ5MzU1NDMzMjcxNTY4X0ZyZWUzMTEzNzY3NTExNDYxMQ==

فوائد الشب : أو الشبة

فوائد الشب : أو الشبة 

تُسمّى أيضاً باسم الشب، وهي عبارة عن مُركّب كيميائي صلب وشفاف لا لون له، وهي ذات طعم حامضي يميل إلى الحلاوة، وتتكون من بلورات كبريتات البوتاسيوم والألمنيوم المائية، وتكون على شكل بلورات صغيرة. عند تسخينها تتحوّل إلى الحالة السائلة وإذا ما تمّ تسخينه بشكل كبير تتحوّل إلى ملح وبعدها إلى شكل رغوي، ولها خواص قابضة جيّدة جداً، وهي متوفّرة بكميّاتٍ كبيرة في اليمن، وتُعتبر من الأحجار الملحية الطبيعية الموجودة في الطبيعة، ولها الكثير من الاستعمالات المختلفة.

فوائد الشب  أو الشبة


أنواع الشبة

شبة البوتاسيوم: وهي الأكثر انتشاراً في الأسواق والأكثر توافراً في الطبيعة. شبة الصوديوم: وهي التي تتواجد في الطبيعة على شكل فلز الميندوزيت. شبة الأمونيوم: وهي عبارة عن كبريتات مضاعفة تكون على شكل بلورات لا لون لها، وأكثر استخداماتها في تحضير مزيل العرق وتنقية المياه.

استعمالات الشبة وفوائدها

تضيّق الأوعية الدموية من خلال خواصها القابضة وبذلك تقلّل من حالات النزيف؛ ولهذا فهي تُستخدم بشكل كبير في صالونات الحلاقة لتخفيف النزف الناتج من الجروح أثناء الحلاقة. تطهّر الجروح؛ فهي تحتوي على مواد مضادة للبكتيريا. تحدّ من إفراز العرق ؛لاحتوائها على كلوريد الألمنيوم وبالتالي فهي تقبض المسام دون إغلاقها ودون منع إفراز العرق. تدخل في تحضير كريمات تبييض البشرة، بالإضافة إلى أنّها تُستعمل كغسول للفم، وتدخل في تحضير بعض أنواع معاجين الأسنان.

تحفّز القيء وخاصّةً عند الأشخاص الذين يبلعون السموم.

تدخل في صناعة الشمع (مزيل الشعر)، كما ويمكن استخدامها على الجلد مباشرةً كعاملٍ مهدّئ بعد إزالة الشعر بالشمع.
كانت تستخدم في عصر الرومان لتنقية المياه.
تدخل في عملية دباغة الجلود؛ حيث تمنع التعفّن وتُزيل الرطوبة.
تثبت الصبغة على السطوح الملونة.

تعالج الإمساك إذا ما تمّ استعمالها بانتظام ودون الإفراط فيها.

تُستخدم في تنظيف الأسنان نتيجة وجود الخاصية الحمضية، كما وأنّها تفيد في شد اللثة وعلاج أورامها والتهاباتها.
تزيل البقع التي يُمكن أن تتكوّن على الأظافر.
تدخل في تحضير المخللات.
تعتبر مضادّةً للحريق.

تبيّض البشرة؛ حيث إنّ هنالك الكثير من الخلطات الطبيعيّة التي تدخل الشبة في مكوناتها تُفتّح البشرة طبيعياً.
تُستخدم كغسول للمرأة بعد الولادة لمحاولة تضييق المهبل والتخلّص من الالتهابات أيضاً. تدخل في صناعة الأصبغة والغراء ومسحوق الخبز أو البيكنج باودر. ننوّه إلى أنّ الشبّة تُعتبر آمنةً للغاية إذا ما تمّ استعمالها بالجرعات الطبيعية، وإذا تمّ استخدامها على الجلد مباشرةً كمزيل للعرق فإنّها قد تمتص بعض جزيئات الألمنيوم عن طريق الجلد لتصل إلى مجرى الدم، ولذلك يُنصح باستخدمها كمزيل للعرق.

و الشب بشرا مادة تشبه الملح الحجري

في الشكل لكنها في الطعم تختلف، ويعرف علميا بكبريتات البوتاسيوم والألمنيوم، وتوجد منه أصناف أجودها العشق الأبيض ويستعمل لشد اللثة، وضد الجروح، وقاطع للتزيف، وتقطع ونحة الأبط الكريهة ، إذا لطخ بها الإبط، وتقيد لألام اللثه واللهاة، وجب ع دم استخدامه و الحلي و الشي يقطع الرعاف استنشاقها ، والنزف حمولا، ويد من الجروح ومأكل اللحم الزائد، وهو سائر القروح خصوصا مع الملح ويماء الكرد الحكة والجرب، وبالعمل سانر الآثار، وبالماء القمل، مع الأب الرائحة الكريهة والعرق في الإبط وغيرد و خلطة توقف العرق تحت الإبط، المقادير، شب أوشب الفؤاد 150 چرام - تراب المسك (15 جرام) - مصطکی (۱۰ جرام) مع عربي (1 جرام ) بود وة أطفال بدون عطر ( ۱۵۰ جرام.

 طريقة الاستعمال، تطحن الأعشاب جيدا حتى تصبح كالبودرة ثم تخلط وتستعمل بقطعة من الأسفتح تحت الإبط.فوائد الشبهي نقع قطعة بحجم حبة الجوز بنصف كوب ماء ساخن ويترك حتى يذوب ويوضع معاه ملعقتين من ماء الورد وتترك حتى تبرد وتحفظ بالثلاجة تستعمل لتخفيف التعرق من تحت الابط وتعطي رائحة جيده تبيض المنطقة وتعطيها لون فاتح تشد البشرة يرشمن هذا المسحوق على الصدر ويترك حتى يجف ويعطيه شكل جميل مشدود يرش منه داخل المهبل فيقضي على البكتريا والالتهابات ويستعمل كنوع جيد لتضييق المهبل أثبتي وجودك ب 5 ملصقات.

أنواع الشّبّة هذه هي الأنواعُ الرّئيسيّة لحجر الشّبّة: شبّة البوتاسيوم: وهي النوع الأكثرُ شهرةً ومبيعاً في الأسواق، وتستخدمُ لعلاجِ جروحِ ما بعد الحلاقةِ للرِّجال، وتبييض الأسنان، وتنقية المياه. شبّة الأمونيوم: تكونُ على شكلِ بلّوراتٍ شفّافة، وتستخدمُ في صناعة مزيلات العرق، ومُعالجة المياه. شبّة الصّوديوم: وتستخدمُ في تحضيرِ مسحوقِ الخبز.

استعمالات الشبة وفوائدها تضيّق الأوعية الدموية من خلال خواصها القابضة وبذلك تقلّل من حالات النزيف؛ ولهذا فهي تُستخدم بشكل كبير في صالونات الحلاقة لتخفيف النزف الناتج من الجروح أثناء الحلاقة. تنظف الجروح؛ فهي تحتوي على مواد مضادة للبكتيريا. تحدّ من إفراز العرق ؛لاحتوائها على كلوريد الألمنيوم وبالتالي فهي تقبض المسام دون إغلاقها ودون منع إفراز العرق. تدخل في تحضير كريمات تبييض البشرة، بالإضافة إلى أنّها تُستعمل كغسول للفم، وتدخل في تحضير بعض أنواع معاجين الأسنان. تحفّز القيء وخاصّةً عند الأشخاص الذين يبلعون السموم. تدخل في صناعة الشمع (مزيل الشعر)، كما ويمكن استخدامها على الجلد مباشرةً كعاملٍ مهدّئ بعد إزالة الشعر بالشمع. كانت تستخدم في عصر الرومان لتنقية المياه. تدخل في عملية دباغة الجلود؛ حيث تمنع التعفّن وتُزيل الرطوبة. تثبت الصبغة على السطوح الملونة. تُستخدم في تنظيف. 

الأسنان نتيجة وجود الخاصية الحمضية، كما وأنّها تفيد في شد اللثة وعلاج أورامها والتهاباتها. تزيل البقع التي يُمكن أن تتكوّن على الأظافر. تدخل في تحضير المخللات. تعتبر مضادّةً للحريق. تبيّض البشرة؛ حيث إنّ هنالك الكثير من الخلطات الطبيعيّة التي تدخل الشبة في مكوناتها تُفتّح البشرة طبيعياً. تُستخدم كغسول للمرأة بعد الولادة لمحاولة تضييق المهبل والتخلّص من الالتهابات أيضاً. تدخل في صناعة الأصبغة والغراء ومسحوق الخبز أو البيكنج باودر. ننوّه إلى أنّ الشبّة تُعتبر آمنةً للغاية إذا ما تمّ استعمالها بالجرعات الطبيعية، وإذا تمّ استخدامها على الجلد مباشرةً كمزيل للعرق فإنّها قد تمتص بعض جزيئات الألمنيوم عن طريق الجلد لتصل إلى مجرى الدم، ولذلك يُنصح باستخدمها كمزيل للعرق.

------------------------------------------

©️ محمد نجيب وثيق ( أبو أكرم )🖊

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

اكتب لنا تعليقك إذا كان لديك أي استفسار عن الموضوع

الاسمبريد إلكترونيرسالة